Getting My حبوب الإجهاض في الصيدليات To Work
Getting My حبوب الإجهاض في الصيدليات To Work
Blog Article
المرأة التي كانت وراء تقنين الإجهاض في الولايات المتحدة ثم حاربته
إذا واجهت أيًا من هذه الأعراض، فيجب عليك طلب رعاية طبية للمتابعة.
في كل عام ، تحصل آلاف النساء بأمان على حبوب الإجهاض من خلال خدمة "وومن أون ويب" للإجهاض عبر الإنترنت.
يعاني بعض النساء من التهاب المهبل بسبب تناول حبوب تنزيل الجنين من الصيدلية، ويمكن تجنب هذه المشكلة عن طريق استخدام الكريمات التي يوصي بها الطبيب، مثل البانتيلاين.
حبوب زنتاك: تستخدم في بعض الحالات، على الرغم من عدم استخدامها بشكل رئيسي كحبوب إجهاض.
[١٣] تُمنَع المرأة بعد تناول دواء ميزوبريستول عن القيادة، أو استخدام الآلات الثقيلة، فمن الممكن أن يسبب الدواء إحساسًا بالدوار.[١٣] يُمنَع استخدام أيّ وسيلةٍ لمنع الحمل خلال فترة العلاج بدواء ميزوبريستول، فالإجهاض يمكن أن يتسبب بالضرر للرحم.[١٣] تزداد خطورة دواء ميزوبريستول على الرحم خلال المراحل الأخيرة من الحمل، أو في حال كانت المرأة قد تعرّضت لولادتٍ قيصرية في السابق، أو في حالة إنجابها لأكثر من أربعة أطفال.[١٣]
قبل تناول حبوب سايتوتك للإجهاض، هناك إجراءات يجب على النساء الحوامل التقيد بها، وذلك من خلال التنسيق مع الدكتور، وهذه الشروط:
إتنين حبة تحت اللسان وتنين حبة في المهبل مع الراحة بالفراش لحين ولحين حدوث التغيرات فإذا لم يحدث شيء تكرر مرة أخرى بعد اثني عشر ساعة
الإجهاض الدوائي هو إجهاض بإستخدام الحبوب. تختار العديد من النساء هذه الطريقة لأنها أقل توغلًا ولا تتطلب تخديرًا أو أدوات. يمكن أن تدار العملية ذاتيًا في المنزل مما يجعلها خيارًا أكثر خصوصية، ويقول البعض إنها تبدو طبيعية أكثر لأنها تشبه الدورة الشهرية الغزيرة أو الإسقاط.
تستخدم حبوب سايتوتك لتحفيز الولادة: كما ويمكن تناول حبوب سايتوتك لتحفيز عملية الولادة .
[٦] التخلّص من الأجنة المتوفاة في الرحم: يستخدم ميزوبريستول في الحالات التي لا يحدث فيها إجهاضٌ تلقائي، إلا أنه يلزم مزيدٌ من الدراسات والأبحاث للتحقق من مأمونية استخدام ميزوبريستول في هذه الحالة.[٧]
ما هي الآثار الجانبية المتوقعة عند استخدام الميزوبريستول؟
– غالبًا ما read more تحدث الأعراض الجانبية على الفور بعد تناول هذه الحبوب, وتشمل: شدة الألم والنزيف الشديد والدوخة والغثيان والقيء والإسهال وارتفاع درجة الحرارة.
ولكن لكي يتم ذلك بشكل صحيح، يجب عمل ذلك تحت إشراف الطبيب، حتى يصف لك الجرعة المناسبة من تلك الحبوب تبعًا لحالتك الصحية ومدة حملك، كما قد تحتاجين أيضًا للمتابعة بعد تناول الدواء، تجنبًا لأي مضاعفات أو آثار جانبية للدواء.